هدوء نسبي
لن أبحثَ عن سببٍ للأفولِ
فالسنديانةُ شامخة
وماءُ النبعِ ينسابُ نقيّاً إلى الساقية
الحقيقةُ، فكرٌ لا حدود لهُ
روحٌ تهيمُ بحبٍّ أبدي
وأنا مجبولةٌ من فرحٍ ونور
في عالمٍ
لا يعرفُ المستحيل.
أنا لحنٌ تستريحُ على أنغامهِ
نفوسُ أزمنةٍ قادمة
فرحي، أضواءُ نجومٍ كثيرة
لكني لا أدري
من أيّ نجمٍ أخذتُ وداعتي،
صمتي،
وعشقُ الأقدمين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق