صحيفة فنون الاليكترونية
وفاة المخرج الدنماركي غبرييل أكسل
غيب الموتُ المخرجَ الدنماركي غابرييل آكسيل، مخرج فيلم الثمانينيات بابيتس فيست الذي كان أول فيلم دنماركي يفوز بجائزة الأوسكار لأفضل فيلم بلغة أجنبية، عن عمر يناهز الخامسة والتسعين عاما.
وكان آكسيل قد أمضى ما يربو على خمسة وثلاثين عاما كان له فيها رصيد من الأعمال الفنية الرائعة قبل أن يقدم هذا الفيلم الذي أصبح أكثر الأفلام التي يشتهر بها.
وتمكن ذلك الفيلم، الذي قامت بدور البطولة فيه الفرنسية ستيفان أودران مجسدة شخصية بابيت، من أن يحرز تقدما على فيلم أو روفوار ليزينفانت إلى جانب ثلاثة أفلام أخرى في التنافس على جائزة الأوسكار للأفلام الأجنبية عام 1988.
وولد آكسيل في عام 1918 في مدينة آرهوس الدنماركية وترعرع في العاصمة الفرنسية باريس قبل أن يعود مرة أخرى إلى وطنه وهو في الثامنة عشرة من عمره ويعمل في النجارة.
وبعد أن التحق بمدرسة التمثيل التابعة للمسرح الملكي الدنماركي، قام آكسيل بإنتاج مسلسلات تلفزيونية للتلفزيون الدنماركي، كما أخرج مجموعة من الأفلام ومثل فيها.
وجاء فيلم ليلى الذي أنتج عام 2001 ليختتم أعمال آكسيل الإخراجية، وهو فيلم رومانسي تدور قصته حول سائح دنماركي يلتقي في مدينة مراكش بالمغرب بفتاة هندية ويقع في حبها.
وبعد ذلك بعامين، منح آكسيل جائزة المشوار الفني في مهرجان كوبنهاغن الدولي للسينما.
وفاة المخرج الدنماركي غبرييل أكسل
غيب الموتُ المخرجَ الدنماركي غابرييل آكسيل، مخرج فيلم الثمانينيات بابيتس فيست الذي كان أول فيلم دنماركي يفوز بجائزة الأوسكار لأفضل فيلم بلغة أجنبية، عن عمر يناهز الخامسة والتسعين عاما.
وكان آكسيل قد أمضى ما يربو على خمسة وثلاثين عاما كان له فيها رصيد من الأعمال الفنية الرائعة قبل أن يقدم هذا الفيلم الذي أصبح أكثر الأفلام التي يشتهر بها.
وتمكن ذلك الفيلم، الذي قامت بدور البطولة فيه الفرنسية ستيفان أودران مجسدة شخصية بابيت، من أن يحرز تقدما على فيلم أو روفوار ليزينفانت إلى جانب ثلاثة أفلام أخرى في التنافس على جائزة الأوسكار للأفلام الأجنبية عام 1988.
وولد آكسيل في عام 1918 في مدينة آرهوس الدنماركية وترعرع في العاصمة الفرنسية باريس قبل أن يعود مرة أخرى إلى وطنه وهو في الثامنة عشرة من عمره ويعمل في النجارة.
وبعد أن التحق بمدرسة التمثيل التابعة للمسرح الملكي الدنماركي، قام آكسيل بإنتاج مسلسلات تلفزيونية للتلفزيون الدنماركي، كما أخرج مجموعة من الأفلام ومثل فيها.
وجاء فيلم ليلى الذي أنتج عام 2001 ليختتم أعمال آكسيل الإخراجية، وهو فيلم رومانسي تدور قصته حول سائح دنماركي يلتقي في مدينة مراكش بالمغرب بفتاة هندية ويقع في حبها.
وبعد ذلك بعامين، منح آكسيل جائزة المشوار الفني في مهرجان كوبنهاغن الدولي للسينما.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق