- المنشورات الحديثة
صحيفة فنون الالكترونية
_ برلمان نسائي في كاباريه مغلق _ !
قدمت الفرقة القومية للتمثيل مسرحية ( برلمان النساء) على خشبة المسرح الوطني من اخراج الدكتورة عواطف نعيم .
ومن منطلق واهداف صحيفة فنون في رصد وتغطية كل حدث فني ومميز على الساحة الفنية فأن هية تحرير صحيفة فنون تتقدم بالتهنئة القلبية والاحترام لهذا العمل الخلاق والذي تاسس على رصد وكشف ظواهر سلبية سياسية ومجتمعية منطلقا من مجموعة من النساء في ملهاة مشخصة وهادفة ومعبرة عن واقع اليوم .
احدة عشر ممثلا اغلبهم من النساء اشتركوا في اثارة التساؤلات الغامضة وتشخيص مواطن الخلل في عملية نقد بناءه فنية وجمالية .
السؤال الذي يطرق اذاهننا في هذه المسرحية والتي اعتمدت جنسا معينا من الفنون هو ( الكاباريه السياسي ) .
تسمية او اطلاق او انتهاج معرفي جديد من الفنون اليوم هو خطوة رائعة في الاتجاه الصحيح نحو تعزيز ورفد مسرحنا العراقي بقوالب معاصرة ومميزة ومتفردة ومعالجة .
وساحة الكاباريه معروفة سلفا في صالة عرض احتفالية متجددة كل يوم ولجمهور متجدد .
المسرحية قدمت ليوم واحد فقط لم يرى او يسمع او يتابع العمل والعرض غير النخبة فقط وظل الجمهور بعيدا عن مشاهدة الكاباريه الجديد ومايعرضه من جديد ! .
يعود تاريخ الكابارايه السياسي الى اعمال الاغريق الفنية المقدمة وطوره المخرج بيتر فايس والمخرج برشت وعمل عليه المسرحيون المغاربة وفي مقدمتهم المخرج عبد الكريم برشيد بلون احتفالي رائع ومميز , كما اشتغل به الفنان السوري دريد لحام في المسرح السوري .
_ برلمان نسائي في كاباريه مغلق _ !
قدمت الفرقة القومية للتمثيل مسرحية ( برلمان النساء) على خشبة المسرح الوطني من اخراج الدكتورة عواطف نعيم .
ومن منطلق واهداف صحيفة فنون في رصد وتغطية كل حدث فني ومميز على الساحة الفنية فأن هية تحرير صحيفة فنون تتقدم بالتهنئة القلبية والاحترام لهذا العمل الخلاق والذي تاسس على رصد وكشف ظواهر سلبية سياسية ومجتمعية منطلقا من مجموعة من النساء في ملهاة مشخصة وهادفة ومعبرة عن واقع اليوم .
احدة عشر ممثلا اغلبهم من النساء اشتركوا في اثارة التساؤلات الغامضة وتشخيص مواطن الخلل في عملية نقد بناءه فنية وجمالية .
السؤال الذي يطرق اذاهننا في هذه المسرحية والتي اعتمدت جنسا معينا من الفنون هو ( الكاباريه السياسي ) .
تسمية او اطلاق او انتهاج معرفي جديد من الفنون اليوم هو خطوة رائعة في الاتجاه الصحيح نحو تعزيز ورفد مسرحنا العراقي بقوالب معاصرة ومميزة ومتفردة ومعالجة .
وساحة الكاباريه معروفة سلفا في صالة عرض احتفالية متجددة كل يوم ولجمهور متجدد .
المسرحية قدمت ليوم واحد فقط لم يرى او يسمع او يتابع العمل والعرض غير النخبة فقط وظل الجمهور بعيدا عن مشاهدة الكاباريه الجديد ومايعرضه من جديد ! .
يعود تاريخ الكابارايه السياسي الى اعمال الاغريق الفنية المقدمة وطوره المخرج بيتر فايس والمخرج برشت وعمل عليه المسرحيون المغاربة وفي مقدمتهم المخرج عبد الكريم برشيد بلون احتفالي رائع ومميز , كما اشتغل به الفنان السوري دريد لحام في المسرح السوري .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق