وبحسب ما ذكره سامح الصريطي وكيل نقابة المهن التمثيلية في تصريحاته الصحفية، لم تحدد أسرة الفنانة الراحلة حتى الآن ميعاد صلاة الجنازة أو تلقي العزاء.
وقد تم احتجاز مريم فخر الدين بالمستشفى منذ فترة طويلة لإجراء عملية إزالة تجمع دموي في المخ، إلا أن حالتها الصحية تدهورت بعد إجراء هذه العملية، وتم احتجازها بغرفة العناية المركزة حتى وافتها المنية صباح اليوم.
اشتهرت الفنانة الراحلة في السينما العربية وخاصة في فترة الخمسينات والستينات في أدوار الفتاة الرقيقه الجميلة العاطفية المغلوبة على أمرها وأحيانا كثيره الضحية، ولكنها نجحت من حين لآخر أن تخرج من هذه الشخصية النمطية التي برعت فيها تماما ولم يستطع أحد منافستها فيها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق