كه زال .......وتطرح الخصوصة
الشاعرة كه زال أبراهيم خدر
شاعرة أطلقت الخصوصية الواقعة بين الضيق والتحرر للفت الأهتمام للسائد في الحقيقي من الواقع والمساند له من من التوصيف خارج اللفظ / داخل المراوحة من الأسئلة عند الغياب النظري مع غياب التخصص في الجنسية المستقلة بسبب جريمة رجل ما:
اه اكره سكين وشفرة
في مرآة هموم البعد من عينيك
في اوجاع الآم تأريخ أسطري
تتساقط اوراق الخريف و
تضع حروفي تحت
حد سكينة متصدئة
آه ما اشد كرهي للسكين و
للشفرة
التي قطعت حبلي السري
التي فصلتني عن امي
هي كه زال وجود المخرجات للنسوة من جسدها بمفهوم الشعر والنقد والحرية ...تكون أذاً كن :
كيف حبيتيه
و تمثالكِ انتِ من الثلج
و عيونه هو من الشمس
قلت لهم
حتى اذوب في لقاءه كل لحظة
واصبح ماءأ من جديد
هذه المخرجات تمثل مجتمعات تعالج الردود القاسية مجتمعياً وفكرياً .....هل أقول في هلوستي أنها قالت
:
ان اردت ان تطلب يدي
قل لآمي
ان لاتحتج علي حزام ذهبي
فتكفيني ذراعاك
حول خصري
هذه الصراعات التي تغذي النص بروح واقعية يناسب أفكارنا التي نعيشها....والتي نكرهها بنفس الوقت ..والتي يفترض ونفترض أنا سنغيرها..هذا الضجيج الشعري الذي أحدثته كه زال هو الضرض نفسه الذي نبتغيه وهو الأصل في التكوين
يا اكبر عدو لسعادة الانسان
ياايتها الابتسامة الهاجرة
علي طريق المهاجرين المحزونين
ايتها الحرب خسفت اسطورة جمالنا
وجرّيت عالمنا الساحر نحو الموت
تنتظر عقد القران ...
تسجلت الاسرار الخفية والمقاصد
عند حافة الموت
اذهبي ياحرب وداعاً
نحن مغرمون بالضوء الذهبي
الذي يلثم الورد
ونهوي عزف الناي
الذي يهيّج صدورنا
اطفالنا ينتظرون
امامالقوس والقزح ..بعد المطر
ليطلع من عيونهم ضوء الشمس
ياحرب
كفي رقصاً امام مرإة
قلب ام شهيد
أدب الأخلاق في كل ذكورة وأنوثة وسياسة وحرب وحرف وعناصر تتضارب ما بينها ..ذي هي طرق الأستقصاء في الحرف والمصطلح كي يكون الناقد صادق والمترجم واثق و نكون ككتاب أقرب للحدث من المحلق فيه ومن التخيل للنص
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق