بمناسبة
الذكرى الاولى لصدور صحيفة فنون ، احيي عن قرب وعن بعد في كل مكان وزمان ،
سواء كنتُ سارحة في سفحها ام رابضة في ثناياها او حتى متلوفة في زاوية
لاهثة خلف اثرها ..وما زلت أتدثر وألوذ بدفئها أحتمي بها من زمهرير التخلف
ورجعية بعض المتوارثات .........يوم لن انساه .....كل عام وبيتنا في تألق
........
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق