حين خاطبني وجهها
خلف أسوار قافلة الشك
اجتاحني نهارها المثقل بالعتمةِ
يطرقُ فصول الجذر والأقحوان
هي تبحثُ على سنوات محترقة
كي تعيد فيها صدرها المترهل
حين نهشته أماسي ذلك المدمن
خلف أسوار قافلة الشك
اجتاحني نهارها المثقل بالعتمةِ
يطرقُ فصول الجذر والأقحوان
هي تبحثُ على سنوات محترقة
كي تعيد فيها صدرها المترهل
حين نهشته أماسي ذلك المدمن
إلغاء إعجابي · · مشاركة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق