مريضٌ بالهوى والبُعدُ عنها
ومالي علّةٌ إلّا هواهــــــا
طريقي تنحرُ الأقدامَ خطواً
وقلبي يُرسِلُ الأنّاتَ آهــــا
ونارُ الحبِ في نورٍ كوتني
هشيمُ الروحِ كم يرجو اكتواها
فلا سُهدِ الليالي ملؤ عيني
ولاشمسَ الضُحى يروي ضياها
أسيرٌ بالنوى أُنفى بقلبــــــي
وذكرانا تجلّت في صداهــــــا
ومأفونٌ بعقلي أو بيانــــــي
وزانَ الطرفُ دمعاً في جواها
لعل الصخرَ في قضبانِ صدرٍ
إليها عائدٌ يُبدي أساهـــــــا
مريضٌ بالهوى مالي شفاءٌ
دوائي ساعةً فيها أراهــــا
فلو مرتْ على النيرانِ تخبو
بصبٍّ كانَ يُروى من لظاها
لزادَ الشوقُ شوقاً واشرأبت
ذراعاتي التي ترجو لقاهـــا
وليسَ الحُبُ يكفيني بهذا
وتكفي قبلةً ياليتَ فاهــــا
يداوي خافقي إنّي مريضٌ
ومَن يَشفي فؤادي مَن سواها
وقلبي يُرسِلُ الأنّاتَ آهــــا
ونارُ الحبِ في نورٍ كوتني
هشيمُ الروحِ كم يرجو اكتواها
فلا سُهدِ الليالي ملؤ عيني
ولاشمسَ الضُحى يروي ضياها
أسيرٌ بالنوى أُنفى بقلبــــــي
وذكرانا تجلّت في صداهــــــا
ومأفونٌ بعقلي أو بيانــــــي
وزانَ الطرفُ دمعاً في جواها
لعل الصخرَ في قضبانِ صدرٍ
إليها عائدٌ يُبدي أساهـــــــا
مريضٌ بالهوى مالي شفاءٌ
دوائي ساعةً فيها أراهــــا
فلو مرتْ على النيرانِ تخبو
بصبٍّ كانَ يُروى من لظاها
لزادَ الشوقُ شوقاً واشرأبت
ذراعاتي التي ترجو لقاهـــا
وليسَ الحُبُ يكفيني بهذا
وتكفي قبلةً ياليتَ فاهــــا
يداوي خافقي إنّي مريضٌ
ومَن يَشفي فؤادي مَن سواها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق