Kassim Alsaady
Hassan
وداعاً .. ضياء حسين
قبل اكثر من خمسةٍ وعشرين عاماً ، وفي إحدى ليالي الصيف التي كان يحلو
لكل الناس ان تستمع بها بنوم السطوح كما درجت العادة في العديد من الآحياء
البغدادية وبقية المدن ، أذهل الناس صوت طفل صغير تحمل نبراته البراءة
والشجن الجنوبي الأصيل ..كان ينساب مع نسمات الهواء العليل ، وأطرب العشاق
الساهرين مع راديو " أبو باتري القلم " الذي كان نديم الساهرين يوم لايوجد
"موبايل "ولا " آي فون " ولا " واتس اب" ولا " فيسبوك " ولا هم يحزنون .
كان صوت هذا الطفل الصغير يدخ...مشاهدة المزيد
Hassan
وداعاً .. ضياء حسين
قبل اكثر من خمسةٍ وعشرين عاماً ، وفي إحدى ليالي الصيف التي كان يحلو لكل الناس ان تستمع بها بنوم السطوح كما درجت العادة في العديد من الآحياء البغدادية وبقية المدن ، أذهل الناس صوت طفل صغير تحمل نبراته البراءة والشجن الجنوبي الأصيل ..كان ينساب مع نسمات الهواء العليل ، وأطرب العشاق الساهرين مع راديو " أبو باتري القلم " الذي كان نديم الساهرين يوم لايوجد "موبايل "ولا " آي فون " ولا " واتس اب" ولا " فيسبوك " ولا هم يحزنون . كان صوت هذا الطفل الصغير يدخ...مشاهدة المزيد
وداعاً .. ضياء حسين
قبل اكثر من خمسةٍ وعشرين عاماً ، وفي إحدى ليالي الصيف التي كان يحلو لكل الناس ان تستمع بها بنوم السطوح كما درجت العادة في العديد من الآحياء البغدادية وبقية المدن ، أذهل الناس صوت طفل صغير تحمل نبراته البراءة والشجن الجنوبي الأصيل ..كان ينساب مع نسمات الهواء العليل ، وأطرب العشاق الساهرين مع راديو " أبو باتري القلم " الذي كان نديم الساهرين يوم لايوجد "موبايل "ولا " آي فون " ولا " واتس اب" ولا " فيسبوك " ولا هم يحزنون . كان صوت هذا الطفل الصغير يدخ...مشاهدة المزيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق