على صخرةٍ تُجانبُ صخوراً كثيرة
ارتمى جسدهُ المُنهك
بحثاً عن السكينةِ والجمال.
أبخرةٌ تُعانقُ خضرةَ السفوحِ،
والأفق البعيد.
في واحةِ شعري، هو زخةُ مطرْ
وفي دُنياي،
قنديلٌ يضيءُ عتمةَ العُمرِ.
توضأْ بالضوءِ، وتعال معي..
فأنا في حدائقِ الوجدِ
أتربعُ على عرشِ النقاءِ
أغورُ في ينابيعِ الجمالِ
وحين تتمايل الغُصينات
أرقصُ معها
وحين ترتعشُ البراعمُ
يخفقُ قلبي بشدة
وتحتضنكَ أشواقي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق