تقودني.. اليك ِ..
سَبحات يرسمها الخيالُ..
أمتطي صهوة امنيات غـــرٍّ
في مـُدلهم ليل ٍ..
يستحث اشراقة ..فجر ٍ..
بين مُـــنى أمل ٍ..
وهزيمة يحتمها المـُحال.ُ.
قــد أكون قد أفرطت في.. اعتناق الوهم ..
وسيلة هرب ٍ..لحلم ٍ جــذل ٍ..
وأعلم انه محض خيار ٍ..مستحيل ٍ
لم يكن في المستطاع..أن لا أغامر..!
وليس لي سواه سبيلُ ..
أنت ِ هنــاك ..وأنا حيث أنا..!
ليتكِ تخبريني..ماذا أصنع..بدليل ٍ..!
وهل أخطأتُ..؟
ومتى وكيف سيكون ..للأمنيات موت..
قبل أن يطبق الصمت ..!
وما تبقى لدي من..صــبر ٍ..
ومن زمن للانتظار ..
للاحتظار..
القليل..منهما والقليل..!
الشاعر الكبير ثائر الحيالي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق