صحيفة فنون الالكترونية
لقاء صحفي عبر الفيس بوك مع الدكتورة المتألقة اقبال نعيم .......
وهاب السيد
س/من انت ؟
اقبال نعيم
من انا .... انا عالم غير مستقر مازلت ابحث عن انا احلم وأحاول الإمساك
بحلمي للوصول لمفهوم او اعتقاد هل ممكن تغيير وتنوير لخلق عالم افضل من
خلال المسرح والفنون بشكل أساسي هل ممكن ان تمس أعمالنا شغاف القلب عند
المحرومين والمهمشين والمعطلين في مجتمع يحيط فيه الخراب ولكنه محكوم
بالأمل .... انا مازلت أتعلم وإغامر لآني اعرف المسرح علم وفن بحدود
لامتناهية ونحن فيه نحاول ان نكون فعسى ان نستطيع ان نكون .
وهاب السيد
س2/اين تجدين نفسك وروحك في ساحة المسرح اليوم تحديدا؟
اقبال نعيم
انا ياسيدي المسرح بيتي وملعبي ومحرابي اشعر فيه بالأمان والاطمئنان ...
أتحرك وأقول كلمتي وانحاز لفعل المسرح كمنظومه أخلاقية وفكرية وإنسانية
واجتماعية لها قدرة على صناعة حياة ليست كما هي ولكن كما ينبغي لها ان تكون
... فالمسرح فعل هدم وبناء للأفضل وبذلك تجدني منحازة للمسرح وجماله وسحر ه
وقوة كلماتك على تغير أساليبه وطرق الأداء للوصل الى المتلقي لأحداث
التأثير والتأثر ... في المسرح العب وليس امثل فأنا أتمتع بتغير الأقنعة
المسرحية التي ارتديها للوصول الى المتلقي وأشعر ان اللعب الذكي والممتع
يخلق عالم من السحر هو مايميز المسرح لانه يجمع بين المتعة والمعرفة .
وهاب السيد
س3/ترنيمة الكرسي الهزاز كانت ترنيمة للروح والقلب لك خلقت صمتا طويلا وانتم الخلاقون ؟
اقبال نعيم
الادارة كانت محطة حاولت من خلالها تطبيق علوم المسرح والمعارف الأكاديمية
خير الواقع لخلق فرقة نموذجية لاسيما وانا بنت فرقة المسرح الفني الحديث
وهي مدرسة فنية وأخلاقية تعلمت فيها ألف باء المسرح لمراقبتي ومجاورتي
لأساتذة كبار وعمالقة المسرح العراقي مثل يوسف العاني وخليل شوقي وزينب
وناهدة الرماح ومي شوقي وتملي مع الكبير سامي عبد الحميد ووجود المعلم
المميز قاسم محمد كان له التأثير الكبير في فهمي لماهية العمل المسرحي ثم
انتقلت الى المسرح الشعبي فكان هناك الأب المعلم جعفر السعدي وأستاذ كبير
قاد مسيرة فرقة المسرح الشعبي هو د. عوني كرومي والأجواء الأسرية المحبة
والمخلصة للمسرح كان لك الأثر الأكبر في إنضاج فكرة الفرقة وكيف تكون
ومآلها وما عليها فحاولت ان أستعين بالخبرة التي حصلت عليها مع الدراسة
الأكاديمية التي فتحت لي الآفاق للتعلم اكثر والنظر بشكل حداثوي عن كيفية
عمل وإنتاج الفرقة .. حاولت ان أدمج العلم مع التطبيق ولكن هذا لم يمنعني
من العمل المسرحي فأنا اعرف كل تجربة جديدة هي خبرة جديدة مكتسبة فالإدارة
كانت مغامرة محسوبة وانا لم اندم عليها
الترنيمة عمل مسرحي متميز
كان لفريق العمل ولظروف الانتاج والفترة التاريخية التي تناولتها المسرحية
الأثر الأكبر في النجاح لقد حاول د. عوني اين يقدم عمل مسرحي يدين فيه لعنة
الحرب والانتظار الفراغ الذي يعيشه المواطن الحياة المفرغة من الامل والحب
والسعادة .. الوحشة والغربة التي نعيشها التي تصل الى حد الاجترار اليومي
للحدث اجترار مكرر وخالي من الانسانية ... العمل توفر له مخرج متميز حاول
الوصول بالنص المحلي الى حدود العالمية وللعزيزة انعام كانت قمه في الأداء
الواعي المفعم بالعاطفة والشاعرية مع صوتها الرخيم للأغاني وتوافقها معي
وتناغمها فأنت لأتستطيع الفصل بين الشخصيتين فكأنما نحن شخصية واحدة على
اختلاف الرسم الذكي للمخرج وأسلوب الأداء المختلف بيننا المهم ... لم نتوقف
وإنما كان هناك بير وشناشيل عمل اشتركت فية الفرقة بأكملها وهو العمل
الأخير قبل خروج انعام ود. عوني وهجرتهم الى خارج العراق وانا كان لي الشرف
ان اعمل مع د. عوني في المانيا في شتاء ٢٠٠٥ في برلين مسرحية روءى برلين
بغداد ومن خلال ورشة مسرحية تحت إشرافه ولم أتوقف عن تقديم المسرح بعد
الترنيمة فلي اعمال اخرى مع مخرجين اخرين اعمال اعتز بها ونلت عنها جوائز
عراقية وعربية ...
انا ياسيدي المسرح بيتي وملعبي ومحرابي اشعر
فيه بالأمان والاطمئنان ... أتحرك وأقول كلمتي وانحاز لفعل المسرح كمنظومه
أخلاقية وفكرية وإنسانية واجتماعية لها قدرة على صناعة حياة ليست كما هي
ولكن كما ينبغي لها ان تكون ... فالمسرح فعل هدم وبناء للأفضل وبذلك تجدني
منحازة للمسرح وجماله وسحر ه وقوة كلماتك على تغير أساليبه وطرق الأداء
للوصل الى المتلقي لأحداث التأثير والتأثر ... في المسرح العب وليس امثل
فأنا أتمتع بتغير الأقنعة المسرحية التي ارتديها للوصول الى المتلقي وأشعر
ان اللعب الذكي والممتع يخلق عالم من السحر هو مايميز المسرح لانه يجمع بين
المتعة والمعرفة .
وهاب السيد
س4/موت مواطن عنيد سلط الضوء على الانكفاء والنكوص والتراجع والخوف , لكنه لم يمت , لم طل هاربا ؟ هل هو النص ام اتفاق جمعي؟
اقبال نعيم
موت مواطن عنيد .... في زمن الخراب والتهميش والخوف المسكون في دواخلنا
المرض المتفشي حد النخاع والعقل العفن الذي يحاول ان يزيح الأفضل ويجعل
الظلمة هي التي تسود عالمنا ... الإزاحة المنظمة للثقافة والجمال والحب
والسلام وكل القيم الاجتماعية والإنسانية التي تربينا عليها ليتسيد المشهد
اليومي الطفيلي والانتهازي والأمي الجاهل ... كيف ممكن ان نواجه الطوفان
الجديد للامية والخرف السياسي والاجتماعي ... المسرحية تكلمت عن المسكوت
عنه بوعي الان واللحظة بوعي اليومي الذي نعيشه ويخترق أرواحنا وادميتنا
بوعي الصمت والانسحاب الذي نعيشه خوفنا ونكوصنا اللامبالاة والتهميش للآخر
... المسرحية كانت صرخة لرفض الواقع المبتذل المريض في دواخلنا لمواجهته
بوعي الحرية والاختيار ... المسرحية كانت سيل من الأسئلة المقلقة لنا نحن
صناع الحياة مواطنين معزولين مهمشين لمواجهة الذات وكسر القيد لنكون كما
ينبغي لنا ان نكون وليس كما يريد لنا السياسي ان نكون .. .. المسرحية قدمت
شخصيات من هذا الزمن الصعب الذي نعيشه بأسلوب عقلاني فكري جمالي لخلق ردت
الفعل داخل المتفرج وهي تعريه امام نفسه لينظر القبح والجمال في مرآة روحه
... نحن كنا فيها مواطنون باحثون مسرحيون اجتماعيون ... كنا نبحث عن
الانسان فينا خوفا عليه من التلوث بالمرض وذلك لان المرض بعقول الناس وليس
بالمدينة كما تقول المسرحية ... فالتغير يبدء من نظرتنا للأشياء بعقلية
جديدة وردم هوة الماضي الذي سحقنا بأمراضهم وحروبه وجنونه وعنفه لخلق إنسان
جديد في داخلنا ... المسرحية تثير التساؤلات والمتلقي هو حر في وضع
النهاية ... هو حر بالاختيار
وهاب السيد
س 5/كيف ترين الدراما العراقية اليوم واين انت فيها ؟
اقبال نعيم
الدراما العراقية تحاول وخلال السنوات الماضية ان يكون لها دور في الحدث
الدرامي والمشهد اليومي الحياتي لتكون اقرب للمجتمع العراقي الذي مرت عليه
الكثير من الأحداث المريرة والعنيفة غيرت في بناءة وتركيبته لكن هي تحاول
وتحتاج الى دقة اكبر في تصوير وتمثيل الحياة العراقية اليوم وخاصة ان
المشاهد العراقي يمتلك إرث من الاعمال والفنانين التلفزيونيين العالقة
بالذاكرة اعتقد ان السنة الماضية كان للدرامة العراقية حضور متميز وأتمنى
ان يكون العام القادم متميز أيضاً واطمح ان يبدء الاهتمام بتسويق العمل
العراقي على الأقل لمحطات تلفزيونية عراقية وتسليط الضوء من خلال الاعلام
على الفنان العراقي وتقديمة بشكل يليق به ... الشارع العراقي منجم للقصص
الاجتماعية والإنسانية والدراما لها القدرة على بناء مواطن فالفن لازال
يؤثر بعقول وأرواح الناس ونحن علينا ان نهتم بدور الفن كأساس في التنوير
والتغير في مجتمعنا فالفن متعة ومعرفة في ان واحد ...
لقاء صحفي عبر الفيس بوك مع الدكتورة المتألقة اقبال نعيم .......
وهاب السيد
س/من انت ؟
اقبال نعيم
من انا .... انا عالم غير مستقر مازلت ابحث عن انا احلم وأحاول الإمساك بحلمي للوصول لمفهوم او اعتقاد هل ممكن تغيير وتنوير لخلق عالم افضل من خلال المسرح والفنون بشكل أساسي هل ممكن ان تمس أعمالنا شغاف القلب عند المحرومين والمهمشين والمعطلين في مجتمع يحيط فيه الخراب ولكنه محكوم بالأمل .... انا مازلت أتعلم وإغامر لآني اعرف المسرح علم وفن بحدود لامتناهية ونحن فيه نحاول ان نكون فعسى ان نستطيع ان نكون .
وهاب السيد
س2/اين تجدين نفسك وروحك في ساحة المسرح اليوم تحديدا؟
اقبال نعيم
انا ياسيدي المسرح بيتي وملعبي ومحرابي اشعر فيه بالأمان والاطمئنان ... أتحرك وأقول كلمتي وانحاز لفعل المسرح كمنظومه أخلاقية وفكرية وإنسانية واجتماعية لها قدرة على صناعة حياة ليست كما هي ولكن كما ينبغي لها ان تكون ... فالمسرح فعل هدم وبناء للأفضل وبذلك تجدني منحازة للمسرح وجماله وسحر ه وقوة كلماتك على تغير أساليبه وطرق الأداء للوصل الى المتلقي لأحداث التأثير والتأثر ... في المسرح العب وليس امثل فأنا أتمتع بتغير الأقنعة المسرحية التي ارتديها للوصول الى المتلقي وأشعر ان اللعب الذكي والممتع يخلق عالم من السحر هو مايميز المسرح لانه يجمع بين المتعة والمعرفة .
وهاب السيد
س3/ترنيمة الكرسي الهزاز كانت ترنيمة للروح والقلب لك خلقت صمتا طويلا وانتم الخلاقون ؟
اقبال نعيم
الادارة كانت محطة حاولت من خلالها تطبيق علوم المسرح والمعارف الأكاديمية خير الواقع لخلق فرقة نموذجية لاسيما وانا بنت فرقة المسرح الفني الحديث وهي مدرسة فنية وأخلاقية تعلمت فيها ألف باء المسرح لمراقبتي ومجاورتي لأساتذة كبار وعمالقة المسرح العراقي مثل يوسف العاني وخليل شوقي وزينب وناهدة الرماح ومي شوقي وتملي مع الكبير سامي عبد الحميد ووجود المعلم المميز قاسم محمد كان له التأثير الكبير في فهمي لماهية العمل المسرحي ثم انتقلت الى المسرح الشعبي فكان هناك الأب المعلم جعفر السعدي وأستاذ كبير قاد مسيرة فرقة المسرح الشعبي هو د. عوني كرومي والأجواء الأسرية المحبة والمخلصة للمسرح كان لك الأثر الأكبر في إنضاج فكرة الفرقة وكيف تكون ومآلها وما عليها فحاولت ان أستعين بالخبرة التي حصلت عليها مع الدراسة الأكاديمية التي فتحت لي الآفاق للتعلم اكثر والنظر بشكل حداثوي عن كيفية عمل وإنتاج الفرقة .. حاولت ان أدمج العلم مع التطبيق ولكن هذا لم يمنعني من العمل المسرحي فأنا اعرف كل تجربة جديدة هي خبرة جديدة مكتسبة فالإدارة كانت مغامرة محسوبة وانا لم اندم عليها
الترنيمة عمل مسرحي متميز كان لفريق العمل ولظروف الانتاج والفترة التاريخية التي تناولتها المسرحية الأثر الأكبر في النجاح لقد حاول د. عوني اين يقدم عمل مسرحي يدين فيه لعنة الحرب والانتظار الفراغ الذي يعيشه المواطن الحياة المفرغة من الامل والحب والسعادة .. الوحشة والغربة التي نعيشها التي تصل الى حد الاجترار اليومي للحدث اجترار مكرر وخالي من الانسانية ... العمل توفر له مخرج متميز حاول الوصول بالنص المحلي الى حدود العالمية وللعزيزة انعام كانت قمه في الأداء الواعي المفعم بالعاطفة والشاعرية مع صوتها الرخيم للأغاني وتوافقها معي وتناغمها فأنت لأتستطيع الفصل بين الشخصيتين فكأنما نحن شخصية واحدة على اختلاف الرسم الذكي للمخرج وأسلوب الأداء المختلف بيننا المهم ... لم نتوقف وإنما كان هناك بير وشناشيل عمل اشتركت فية الفرقة بأكملها وهو العمل الأخير قبل خروج انعام ود. عوني وهجرتهم الى خارج العراق وانا كان لي الشرف ان اعمل مع د. عوني في المانيا في شتاء ٢٠٠٥ في برلين مسرحية روءى برلين بغداد ومن خلال ورشة مسرحية تحت إشرافه ولم أتوقف عن تقديم المسرح بعد الترنيمة فلي اعمال اخرى مع مخرجين اخرين اعمال اعتز بها ونلت عنها جوائز عراقية وعربية ...
انا ياسيدي المسرح بيتي وملعبي ومحرابي اشعر فيه بالأمان والاطمئنان ... أتحرك وأقول كلمتي وانحاز لفعل المسرح كمنظومه أخلاقية وفكرية وإنسانية واجتماعية لها قدرة على صناعة حياة ليست كما هي ولكن كما ينبغي لها ان تكون ... فالمسرح فعل هدم وبناء للأفضل وبذلك تجدني منحازة للمسرح وجماله وسحر ه وقوة كلماتك على تغير أساليبه وطرق الأداء للوصل الى المتلقي لأحداث التأثير والتأثر ... في المسرح العب وليس امثل فأنا أتمتع بتغير الأقنعة المسرحية التي ارتديها للوصول الى المتلقي وأشعر ان اللعب الذكي والممتع يخلق عالم من السحر هو مايميز المسرح لانه يجمع بين المتعة والمعرفة .
وهاب السيد
س4/موت مواطن عنيد سلط الضوء على الانكفاء والنكوص والتراجع والخوف , لكنه لم يمت , لم طل هاربا ؟ هل هو النص ام اتفاق جمعي؟
اقبال نعيم
موت مواطن عنيد .... في زمن الخراب والتهميش والخوف المسكون في دواخلنا المرض المتفشي حد النخاع والعقل العفن الذي يحاول ان يزيح الأفضل ويجعل الظلمة هي التي تسود عالمنا ... الإزاحة المنظمة للثقافة والجمال والحب والسلام وكل القيم الاجتماعية والإنسانية التي تربينا عليها ليتسيد المشهد اليومي الطفيلي والانتهازي والأمي الجاهل ... كيف ممكن ان نواجه الطوفان الجديد للامية والخرف السياسي والاجتماعي ... المسرحية تكلمت عن المسكوت عنه بوعي الان واللحظة بوعي اليومي الذي نعيشه ويخترق أرواحنا وادميتنا بوعي الصمت والانسحاب الذي نعيشه خوفنا ونكوصنا اللامبالاة والتهميش للآخر ... المسرحية كانت صرخة لرفض الواقع المبتذل المريض في دواخلنا لمواجهته بوعي الحرية والاختيار ... المسرحية كانت سيل من الأسئلة المقلقة لنا نحن صناع الحياة مواطنين معزولين مهمشين لمواجهة الذات وكسر القيد لنكون كما ينبغي لنا ان نكون وليس كما يريد لنا السياسي ان نكون .. .. المسرحية قدمت شخصيات من هذا الزمن الصعب الذي نعيشه بأسلوب عقلاني فكري جمالي لخلق ردت الفعل داخل المتفرج وهي تعريه امام نفسه لينظر القبح والجمال في مرآة روحه ... نحن كنا فيها مواطنون باحثون مسرحيون اجتماعيون ... كنا نبحث عن الانسان فينا خوفا عليه من التلوث بالمرض وذلك لان المرض بعقول الناس وليس بالمدينة كما تقول المسرحية ... فالتغير يبدء من نظرتنا للأشياء بعقلية جديدة وردم هوة الماضي الذي سحقنا بأمراضهم وحروبه وجنونه وعنفه لخلق إنسان جديد في داخلنا ... المسرحية تثير التساؤلات والمتلقي هو حر في وضع النهاية ... هو حر بالاختيار
وهاب السيد
س 5/كيف ترين الدراما العراقية اليوم واين انت فيها ؟
اقبال نعيم
الدراما العراقية تحاول وخلال السنوات الماضية ان يكون لها دور في الحدث الدرامي والمشهد اليومي الحياتي لتكون اقرب للمجتمع العراقي الذي مرت عليه الكثير من الأحداث المريرة والعنيفة غيرت في بناءة وتركيبته لكن هي تحاول وتحتاج الى دقة اكبر في تصوير وتمثيل الحياة العراقية اليوم وخاصة ان المشاهد العراقي يمتلك إرث من الاعمال والفنانين التلفزيونيين العالقة بالذاكرة اعتقد ان السنة الماضية كان للدرامة العراقية حضور متميز وأتمنى ان يكون العام القادم متميز أيضاً واطمح ان يبدء الاهتمام بتسويق العمل العراقي على الأقل لمحطات تلفزيونية عراقية وتسليط الضوء من خلال الاعلام على الفنان العراقي وتقديمة بشكل يليق به ... الشارع العراقي منجم للقصص
الاجتماعية والإنسانية والدراما لها القدرة على بناء مواطن فالفن لازال يؤثر بعقول وأرواح الناس ونحن علينا ان نهتم بدور الفن كأساس في التنوير والتغير في مجتمعنا فالفن متعة ومعرفة في ان واحد ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق