بمزيد
من الاسى نستقبل اليوم المسرح العربي الكندي خبر وفاة سفير الاغنية
العراقية المناظل الكبير فؤاد سالم الذي قدم الكثير لبلده العراق و ستقام
على روحه الطاهرة الفاتحة لمدة ثلاث ايام ابتداءا من اليوم 21/12/2013 من
الساعة الرابعة و حتى الساعة السابعة في مقر المسرح العربي الكندي في في
كندا, كيتشنر, وترلو بالتعاون مع تيار الديمقراطيين العراقيين في كندا و
مبادرة الدكتور العراقي المغترب فلاح حافظ .
بداياته في البصرة
بدأ الغناء عام 1963 وكان متأثراً بالمطرب العراقي الكبير ناظم الغزالي، وكان يغني في الجلسات الخاصة بمحافظة البصرة وفي نادي الفنون الذي اسسته ورعته مجموعة من الفنانين والشعراء والكتاب البصريين، فكان أول ظهور علني له مع أول أوبريت غنائي عراقي (بيادر الخير) في بداية السبعينات، الذي انتجه نادي الفنون بإمكانيات متواضعة وكان من أخراج الفنان قصي البصري، ثم أتبعه بعد عام باوبريت (المطرقة). وكلا الاوبريتين احدثا ضجة فنية واعلامية وسياسية أيضا كون غالبية اعضاء نادي الفنون والقائمين عليه كانوا من الشيوعيين العراقيين أو اصدقائهم.
فؤاد سالم في التلفزيون
ظهر لأول مرة على شاشة التلفزيون عام 1968 ومن خلال برنامج (وجه لوجه) وقد تبناه في بداية الأمر عازف القانون الفنان سالم حسين وهو الذي اختار له اسم (فؤاد سالم) الذي اشتهر به، وهو الذي لحن له أول اغنية في حياته الفنية وهي اغنية (سوار الذهب) وكانت من كلمات جودت التميمي. ثم غنى (موبدينة) للفنان محمد نوشي عام 1975
دراسته للموسيقى
تأثر الفنان فؤاد سالم بأساتذته في معهد الفنون الجميلة في بغداد من أمثال "سالم شكر" و"غانم حداد" ورغم أنقطاعه الاضطراري عن الدراسة بعد الحملة الدموية التي قام بها النظام البعثي في العراق ضد الشيوعيين عام 1979 إلا أنه عاد وأكمل دراسته في جمهورية اليمن الجنوبي مما ساهم ذلك فيما بعد إلى المساهمة في تلحين أغانيه.
خروجه من العراق
خرج من العراق لأسباب سياسية.. حيث اشتدت الحملة ضد أصحاب الفكر الشيوعي ووصلت ذروتها في بداية الثمانينيات وأعدم صدام حسين عدد كبير من الشيوعيين والمتعاطفين معهم، وأشتد الخناق على فؤاد سالم، فبعدما فصلوه من معهد الفنون.. منع من الغناء في الأماكن العامة.. ومنع دخول الاذاعة والتلفزيون ثم اعتقلوه.. وقال مرة: (ذات مرة استطعت ان اغني في مكان ما لكنهم انتظروني في الخارج واشبعوني ضرباً باعقاب المسدسات وجعلوا دمائي تسيل على الأرض عندها ايقنت ان لا مكان لي في العراق لانهم سيقتلوني في المرة القادمة فغادرت العراق وقلبي على كفي) وهرب عام 1982 متوجهاً إلى الكويت وظل في بداية خروجه من العراق يتنقل في منطقة الخليج. وهو حالياً يعيش في سوريا
فؤاد سالم والشعر
كتب فؤاد سالم الكثير من كلمات أغانيه في السابق بالأضافة إلى لديه حالياً ثلاثة دواوين تتضمن شعرأً وزجلاً منها ديوان (عسر الحال) اذيعت بعض قصائده في السابق على اذاعات المعارضة العراقية. وديوان (للوطن للناس اغني) وديوان (مشكورة) وديوان اخر عن ادب الفنون الشعبية ويتضمن 140 أبوذية و 200 دارمي
أغاني فؤاد سالم الشهيرة
أرد اوكف، ابن الحمولة ،اريدك، المحبوب، أغاني إذاعية، الناوي ،الي الله ،انت اللي بديت، انتظار، بعدك صغيرة، حبيناكم، حدر ياهالبلام، درب الشوق، دكة خزعلية، رنة خلخال، سوار الذهب، شوق الغريب، ضحكة حبيبي، على درب اليمرون، عليمن يا قلب ،عمي يا بيّاع الورد، كلام الناس، ما تدرين، مالوم أنا ،مثل كل العاشقين، محلاها العيون، مو بيدينه، يا بعد عمري، يا طير الرايح، سعادة، مشكورة، أفعال حبيبي هذا منو دق الباب، هلي يا ظلام، هنا يالحادي، هوى الحلوين، وتسافرين، ودعونا، وردة اسقيتها، وينك حبيبي، يا عنيّد يا يابه، يابوبلم عشاري، صابرين، ثلاث نخلات،تعودت ،ردتك تمر ضيف ، أنا ياطير،حبينا ضي الكمر،العلويه،ياعشكناوغيره امنالأغاني.
بداياته في البصرة
بدأ الغناء عام 1963 وكان متأثراً بالمطرب العراقي الكبير ناظم الغزالي، وكان يغني في الجلسات الخاصة بمحافظة البصرة وفي نادي الفنون الذي اسسته ورعته مجموعة من الفنانين والشعراء والكتاب البصريين، فكان أول ظهور علني له مع أول أوبريت غنائي عراقي (بيادر الخير) في بداية السبعينات، الذي انتجه نادي الفنون بإمكانيات متواضعة وكان من أخراج الفنان قصي البصري، ثم أتبعه بعد عام باوبريت (المطرقة). وكلا الاوبريتين احدثا ضجة فنية واعلامية وسياسية أيضا كون غالبية اعضاء نادي الفنون والقائمين عليه كانوا من الشيوعيين العراقيين أو اصدقائهم.
فؤاد سالم في التلفزيون
ظهر لأول مرة على شاشة التلفزيون عام 1968 ومن خلال برنامج (وجه لوجه) وقد تبناه في بداية الأمر عازف القانون الفنان سالم حسين وهو الذي اختار له اسم (فؤاد سالم) الذي اشتهر به، وهو الذي لحن له أول اغنية في حياته الفنية وهي اغنية (سوار الذهب) وكانت من كلمات جودت التميمي. ثم غنى (موبدينة) للفنان محمد نوشي عام 1975
دراسته للموسيقى
تأثر الفنان فؤاد سالم بأساتذته في معهد الفنون الجميلة في بغداد من أمثال "سالم شكر" و"غانم حداد" ورغم أنقطاعه الاضطراري عن الدراسة بعد الحملة الدموية التي قام بها النظام البعثي في العراق ضد الشيوعيين عام 1979 إلا أنه عاد وأكمل دراسته في جمهورية اليمن الجنوبي مما ساهم ذلك فيما بعد إلى المساهمة في تلحين أغانيه.
خروجه من العراق
خرج من العراق لأسباب سياسية.. حيث اشتدت الحملة ضد أصحاب الفكر الشيوعي ووصلت ذروتها في بداية الثمانينيات وأعدم صدام حسين عدد كبير من الشيوعيين والمتعاطفين معهم، وأشتد الخناق على فؤاد سالم، فبعدما فصلوه من معهد الفنون.. منع من الغناء في الأماكن العامة.. ومنع دخول الاذاعة والتلفزيون ثم اعتقلوه.. وقال مرة: (ذات مرة استطعت ان اغني في مكان ما لكنهم انتظروني في الخارج واشبعوني ضرباً باعقاب المسدسات وجعلوا دمائي تسيل على الأرض عندها ايقنت ان لا مكان لي في العراق لانهم سيقتلوني في المرة القادمة فغادرت العراق وقلبي على كفي) وهرب عام 1982 متوجهاً إلى الكويت وظل في بداية خروجه من العراق يتنقل في منطقة الخليج. وهو حالياً يعيش في سوريا
فؤاد سالم والشعر
كتب فؤاد سالم الكثير من كلمات أغانيه في السابق بالأضافة إلى لديه حالياً ثلاثة دواوين تتضمن شعرأً وزجلاً منها ديوان (عسر الحال) اذيعت بعض قصائده في السابق على اذاعات المعارضة العراقية. وديوان (للوطن للناس اغني) وديوان (مشكورة) وديوان اخر عن ادب الفنون الشعبية ويتضمن 140 أبوذية و 200 دارمي
أغاني فؤاد سالم الشهيرة
أرد اوكف، ابن الحمولة ،اريدك، المحبوب، أغاني إذاعية، الناوي ،الي الله ،انت اللي بديت، انتظار، بعدك صغيرة، حبيناكم، حدر ياهالبلام، درب الشوق، دكة خزعلية، رنة خلخال، سوار الذهب، شوق الغريب، ضحكة حبيبي، على درب اليمرون، عليمن يا قلب ،عمي يا بيّاع الورد، كلام الناس، ما تدرين، مالوم أنا ،مثل كل العاشقين، محلاها العيون، مو بيدينه، يا بعد عمري، يا طير الرايح، سعادة، مشكورة، أفعال حبيبي هذا منو دق الباب، هلي يا ظلام، هنا يالحادي، هوى الحلوين، وتسافرين، ودعونا، وردة اسقيتها، وينك حبيبي، يا عنيّد يا يابه، يابوبلم عشاري، صابرين، ثلاث نخلات،تعودت ،ردتك تمر ضيف ، أنا ياطير،حبينا ضي الكمر،العلويه،ياعشكناوغيره
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق