همس مشهد من القرآن العظيم
دعي الألوهية يطارد عبادا مع نبيهم
في مشرق الشمس عند البحر
كان لقاءهم
اختلط القوم بالشك والخوف
ونبيهم استعصم بالسند
بضعفه فلق بالبحربعصاه
وغرق دعي الألوهيةمع زبانيته
ولما خرجو ا الى البر قالوا لنبيهم :
اجعل لنا الها بدل الذي غرق
لما رأوا عبيدا يعبدوا عجلا
يبني بنا الفساد فساد ادمغة
ويستأسد بنا انحسار الفكر والعدم
اغرق الأله وفي نفوس العباد
ظل فساد القلب وانحطوا
يعبدون العجل
هذا حال من يستقر الهوان به
وحال ضلال بتنا نحياه
يستأسد الفأر فنطيعه
يقودنا الى جحر نحسبه عرينه
ما أضيع فكر يشكله الخوف
بظلال شك نحيا الهوان ونعشقه
وان جاء من يوقظ لنا عزا
نقاطعه وان ابى بحد السيف قطعناه
يبني بنا الفأر كيانا يشبهه
ان جاء قط هرب الفأر وتبعناه
اختلط القوم بالشك والخوف
ونبيهم استعصم بالسند
بضعفه فلق بالبحربعصاه
وغرق دعي الألوهيةمع زبانيته
ولما خرجو ا الى البر قالوا لنبيهم :
اجعل لنا الها بدل الذي غرق
لما رأوا عبيدا يعبدوا عجلا
يبني بنا الفساد فساد ادمغة
ويستأسد بنا انحسار الفكر والعدم
اغرق الأله وفي نفوس العباد
ظل فساد القلب وانحطوا
يعبدون العجل
هذا حال من يستقر الهوان به
وحال ضلال بتنا نحياه
يستأسد الفأر فنطيعه
يقودنا الى جحر نحسبه عرينه
ما أضيع فكر يشكله الخوف
بظلال شك نحيا الهوان ونعشقه
وان جاء من يوقظ لنا عزا
نقاطعه وان ابى بحد السيف قطعناه
يبني بنا الفأر كيانا يشبهه
ان جاء قط هرب الفأر وتبعناه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق