كأي اختيار لزحمة الزمن
مروري في اخاديد المكان
-انسى دائما ان سيري متعرج احيانا-
وانا اغسل خطاي تنتابني
لذة الشروع
لمجهول مؤدب
هذا ان لم تكن الافكار تندب
السحر من شوفينتي المتعجرفة
اجعلني امر بين هدوء الحلم
وسخاء الفضائل الملوثة حديثا
الا تمنح لصعلوك اهوج
ذكرى الشروق المشتعل
لانك تحفظ على الغيب
مسراتك الوهمية
هلا تدلني على عكسك
لاتيه مرة اخرى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق